لماذا الله تعالى يضل البعض؟

 




كيف نجعل المشيئة الالهية

تتعلق بالهداية لا الضلالة لأنه قال تعالى 

فَيُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ ۚوَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

الله تعالى يهدي الجميع و يحب الهداية للجميع لهذا جعل للإنسان فطرة تدله على الخير و أعطاه عقلا ليختار الصحيح و أرسل له رسلاً يعلمونه الحقائق ثم جعل له كتباً يستدل بها و لكن الله يقول يُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاءُ

فكيف ذلك؟

إذا قرر العبد هو بنفسه طريق الضلالة و اختار ذلك بإصرار و عناد فسيكون كل شيء سبباً لضلالته حتى هذا القرآن العظيم .

ۘ يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا ۚ وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ . إنتبه أن الذي يضل هو الفاسق.



لأنه يرى دائما الجانب العكسي مما يراه الإنسان المؤمن .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ما معنى التوبة النصوح

التوبة النَّصُوح ذُكرت في القرآن الكريم في قوله تعالى: " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحًا......

اخر المشاركات